المشاركات

عرض المشاركات من 2009

ستراتيجية الانتخابات القادمة حذاء ومقعد وارهاب !

ستراتيجية الانتخابات القادمة حذاء ومقعد وارهاب ! انفجارات دامية هزت وتهز العراق بين فترة واخرى وراح ضحيتها مئات من الشهداء والجرحى وهاجت وماجت الاراء والتوقعات والاتهامات والتوقيعات الاستدعائية وكلها شعارات لا تسمن ولا تغني من جوع , لكنها ستزيد الحال سوءا , والمضحك المبكي أن اي حل لهذه التدميرات غائبا عن الساحة , وكأن استدعاء المالكي قائد القوات المسلحة واقالة كل المسؤلين الامنين هو المطلب والحل الامثل لايقاف العمليات الارهابية . ومن كثرة الهزات اصبحت بغداد راقصة الوطن العربي بدون منافس و اغلب العرب يغمرهم الفرح والسعادة والنشوة لهذا الجرم الفاضح والمدفعون الثمن مسبقا لكل ارهابي ووهابي وصدامي , وتناقلهم اخبار الاحداث الدامية وعدد الشهداء والجرحى يتزايد مع وتيرة افراحهم والكل ملتزم الصمت ومؤيدا ضمنيا لما يحصل بالعراق . واللافت للنظر كان الارهاب على العراق والتفجيرت عشوائية وارتجالية ومتخبطة الا انها الان وحسب ما قيل منظمة ومخططة ومتناسقة الاهداف بعكس العملية السياسية في العراق لازالت تراوح في مكانها بتخبطها وعشوائيتها وارتجاليتها وتحقيق مصلحها الخاصة بأمتياز و

(حرمة يرافقها مَحْرم ) عضو مجلس محافظة فسادستان !

صداع و غثيان وهسترية سياسة ومظاهرات وتهديدات وانسحابات واتهامات وخسران مقاعد نيابية وكسب وسرقة مقاعد اخرى وبعد الحبل على الجرار,هذا كله من جراء نقض الهاشمي لقانون الانتخابات بحجة حقوق المهاجرين وليس المهجرين لان المهجرين غلابة ومساكين ولازالوا في العراء, اما المهاجرون فأغلبهم تجار داعمين لفلول البعث ومدعومين من بلدان الجوار .وهم متمركزون في سوريا والاردن .اما عراقيو المهجر الغربي فهم في بلدان متفرقة واغلبهم يناضلون بصمت او من على صفحات المواقع الالكترونية ولا يعولون كثيرا لا على الهاشمي و لا على غيره من الساسة الذين اجسادهم في العراق وعقولهم في البلاد المجاورة له ,ولعبهم المميت اغاظ الشعب العراقي وأثار روح الطائفية بين صفوف البلد الواحد ,حتى ان احد المسوؤلين من الاخوة التركمان صرح علنا قائلا : ان اغلب المسؤولين الشيعة تدعمهم ايران واغلب المسؤولين السنه تدعمهم السعودية وقطر و نحن اذن سوف نتجه لتركيا لكي تدعمنا !!!!! ياللمصيبة !ولا اعرف هل الافعال الخاطئة بالضرورة ان تقابل برد فعل اكثر مأساوية وخطورة وابتعاد عن الواقع المعاش . فالهاشمي اذن بنقضة قانون الانتخابات وبعد

كارت احمر عراقي للبرلمان

فى حالة غير مسبوقة في كل العالم يتحول البرلمان العراقي من مصدر للتشريع وسن القوانيين لبناءالمجتمع, الى مصنع لتصدير الاكاذيب والوقوف ضد مصلحة شعبه ,أول برلمان من نوعه يغتصب حقوق المواطنيين ويفشل في الاتفاق على ابسط الامور. أول برلمان اغلب اعضائه وصل الى البرلمان بمنطق الصدفة. وأول برلمان يكرهه الشعب ويصرح بكرهه له . أول برلمان اقصى انجازاته التاريخية هي جعل العراقيين يكرهون الحرية ويلعنون الصدف ويزهدون بالديمقراطية ويعزفون عن الانتخابات. أول برلمان يشرع لاعضائه اكثر مما يستحقون . أول برلمان نصف اعضائه خارج البلاد وتصريحاتهم موجه ضده .أول برلمان في سفر مستمر وحج وعمرة غير منقطة .أول برلمان تصدر قراراته من مقاهي وصالات الاردن وسوريا.أول برلمان نعرف اخباره من خطب ومجالس العزاء . الامر الذي لا يختلف عليه اثنان من ان البرلمان العراقي اصبح كيانا غريبا داخل المجتمع .فهو اقيم على مبدء المحاصصة الطائفية وسينتهي بكارت احمر ضده و بأرادة عراقية شعبية خالصة لضرب الفساد والطائفية معا . ولكن عملية المطالبة بحل البرلمان دون ان يشرع قانون الانتخابات هي بحد ذاتها جريمة كبرى بحق الشعب ا

مسلسل (الدامي ) دراما عراقية وانتاج برلماني

خروقات ,عدم تنسيق أمني ,ارهاب بعثي ,اجهزة امنية ضعيفة ,مخططات لافشال العملية السياسية والانتخابة.... وعلى المواطن التصدي لها و الوقوف ضدها . ياسلام .. !.كلمات رائعة اجادت بها حناجر سياسي العراق وبلا استثناء ومن على شاشات الفضائيات وبمختلف اللهجات واللغات والاتجاهات . هذا هو الحل السحري بوجهة نضرهم, الحل العجيب الذي اختلطت به الاوراق بين الحاكم والمحكوم. فاذا كان المواطن باستطاعته ان يقوم بدور الحكومه فما هو دور الحكومة اذن؟ والبرلمان والرئاسات الثلاث والمجلس السياسي الاعلى والف وزارة وملايين السيطرات والحمايات واطنان المعدات والحواجز وغيرها من مسميات دخيلة وجديدة على العراقيين اذا كان الحل بهذه البساطة وبيد المواطن ؟. ولنفترض جدلا ان المواطن قادرا على ان يؤدي الدور افضل من الحكومة ويتصدى لهذه المخططات. فماهي هذه المخططات ؟ اليس من المنطق ان نعرفها لكي نتصدى لها؟ ومن هم مخططيها ؟ ولماذا التستر عليهم وعلى مخططاتهم؟ فعلى الحكومه اذن ان تكشف الاوراق لكي نتصدى لهم فعلا وننقذ البقية الباقية من الشعب! والا فمن حقنا اذن ان نقول ان الفاعل الاساسي لهذا الخراب والدمار و كل

هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام

هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام بعد الهجمات الارهابيه المتكرره على العراق والتى حصدت الكثير من الارواح واتت على الاخضر واليابس تضعنا امام الامر الواقع لماذا العراق ولماذا الناس البسطاء ولماذا المقاومه ضد من ولمصلحه من. لقد عاش الشعب العربي وبعد حكم الخلفاء الراشدين تحت حكومات مستعمره لشعوبها لا تمت للشعب بصله فكل الحكومات المتتاليه حكمت الشعب ظلما وعدواننا ولم يعرف الشعب معنى للحريه او الديمقراطيه وكان الحاكم هو خليفه الله على الارض ويعمل ما يحلو له دون حسيب او رقيب او اليس الذي قتل ابن بنت رسول الله كان مسلم وفي حكومه مسلمه واذا ذكر التاريخ مناقب لهذه الحكومات والعصور السالفه ونعتها با العصور الذهبيه كا العصر العباسي كانت الشعوب حينها تأن من الجوع والضيم و القهر والالم و اذا كانت نهضه علميه اوادبيه كما حدث في عهد المأمون هى لصالح الحاكم وارضاء غروره اي ان الشعوب في وادي والحكام فى وادي اخر ففي العصر الذهبى رغم القصور والرياش والشعراء والادب والترجمه كان الشعب يأن من الالم والجوع والظلم ولا زلنا على هذه الحاله حتى الساعه ولو نضرنا للشعوب التى تحكم باسم الاسلام نراها

الاغتيال بمصادره الاحلام

الاغتيال بمصادره الاحلام لعبة الديمقراطية وحقوق الشعوب اجندة او ملحمة شعرية تغنى بها اعظم الكتاب والشعراء وآمن بها الفقرء حتى اغتيلت وصودرت احلامهم منذ الازل نعم منذ الازل ونحن نحلم با لحرية والعدل والمساوات منذ اول رسول ورابط بين السماء و الارض وبعد زوال الجاهلية واحلال الاسلام على البشرية ونحن نحلم با لحرية والديمقراطية والمساوات ولكن لحد هذه اللحظة والحلم لم يكتمل بعد فبعد وفاة الرسول ص تولى الخلافة من بعده الخلفاء الراشدين وكان همهم الاول و الاخير العامل المادي اي الانتشار والسيطرة على العالم بالسيف والدم لا بمبادئ الدين الحنيف الذي ينص على لا اكراه في الدين وهم من زيف التاريخ وقلب الاوضاع راسا على عقب الى ان جاءت معركه الطف ورغم عظم الفاجعو الا انها ضللت كما ضللت( بالضم )الكثير من المبادئ الاسلامية النيرة وشوهت الحقائق ولازالت مشوه الى يومنا هذا فعند قراءة التاريخ تجد الكثير من الحقائق متضاربة والرموز مشكوك بها والاصرار على التزيف لازال بنفس القوة والقساوة فالاتهامات متبادلة والتشكيك وارد بكلل احداث التاريخ وياعجبي على امة قتلت ابن بنت رسولها بكل قسوة وقبح لمجرد انه رفض البيعة للط

ايران الى اين واين نحن من ايران

ايران, الثوره, الانتخابات, الحريه ,الديمقراطيه, الاسلاميه, وغيرها من الكلمات كلها مجتمعه في شعوب بلد عريق يحسب حسابه كل دول العالم بما فيهم امريكا .كانت ايران ولا تزال ذات شعوب حيه وشابه ومؤمنه با لمستقبل ولكن طموحها الجامح والشرعي بنفس الوقت وتطورها التكنالوجي و العلمي السريع كبلد صناعي زراعي نووي من بين كل دول المنطقه جلعلها با المرصاد والاهم من كل هذا هي اقوى بلد شيعي بين الدول الاسلاميه الاخرى و التي تدين با المذهب السني فلا الخليج ولا السعوديه ولا حتى المغرب العربي يروق لهم ان يروا ايران بلد يتمتع با لديمقراطيه ويبزغ الهلال الشعي متألقا .اذن ايران تتطور وتزدهر رغم كل الاعداء هذا لا يعني ان ايران ليست لديها اخطاء اواعمال عنف ومصالح في دول الجوار كا العراق مثلا وكان لها الدو البارز في التخريب وبث الفرقه ولكن نحن الان ليس بصدد هذا ايران لها خطها السياسي الواضح والفريد من نوعه في المنطقه والعالم كله فولايه الفقيه ليست واضحت الخطوط للجميع ولكن وحسب ما طرح حولها من المفروض انها اي ولايه الفقيه تتمتع باالديمقراطيه والشورى وهذا يدل عل ان الديمقرطيه حق مشروع وعلى الشعب ان يتمتع بها ا

بلاد الرافدين وعراق اليوم

هل تعرف حضاره مابين النهرين وهل تعرف بلد الانبياء هل تعرف اين رست سفينه نوح واين دفن ادم واين حدثت واقعه الطف واين اكبر مقيره في العالم تسمى وادي السلام واين تقع دار الاماره واين قبر الامام على ابن ابي طالب عليه السلام وهل قرءت عن كلكامش وهل زرت الجنان المعلقه وهل قرءت اول قانون فى الكون وهل تعرف شي عن مسله حمرابي وهل تعرف كيف بنيت اور او الزقوره واين هل تعرف من اين جاءت الارقام والحروف التي ينعم بها الغرب الان كل هذا حدث في العراق اذن اضغط على العنوان وتعرف على كل هذه الحقائق

هل تعرف جمهوريه المانيا الديمقراطيه الاتحاديه او بلد الالمان

المانيا او اوDeutschland Germany هل تعرف عنها او عن ادبها شيئا اضغط على العنوان لتعرف الكثير

التداوي با الاعشاب

الاعشاب هي الاساس في صنع كافه الادويه وبما ان با لامكان الحصول عليها وتداولها للاستفاده من خواصها مباشره نود اطلاعكم على فوئدها الجمه