المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٣

عندما تتحدث العقول العارفة الواثقة تدمغ العقول المتحذلقة

صورة
الشلاه يؤيد اتفاقية خور عبد الله وعبد الجبار يرد عليه صرح النائب علي الشلاه على موقع "عراق القانون" متهجما على الرافضين لاتفاقية الملاحة في خور عبد الله وقد رد  الخبير البحري المهندس عامر عبد الجبار اسماعيل وزير النقل السابق على النائب علي الشلاه بالتفصيل وكما يلي: 1. قال الشلاه "  ان خور عبدالله كويتيا ، بحسب قرارات الامم المتحدة" رد عبد الجبار : لا توجد قرارات للأمم المتحدة تذكر بان خور عبد الله كويتي والقرارات التي صدرت بعد الغزو الصدامي للكويت صدرت من مجلس الامن وليس من الامم المتحدة مع العلم بان تدخل مجلس الامن في ترسيم الحدود بين بلدين يعد سابقة في تاريخه ورغم ذلك فقد قسم قناة خور عبد الله العراقية مناصفة مع الكويت وفق التقسيم الصفري, فمن اين جاء النائب بأن خور عبد الله كويتية فعجبا لعراقي يطالب بمكاسب لصالح الكويت و الكويت لم تطلب فيها اصلا ..!!  مع العلم بأن ايران عندما احتلت الفاو و قناة خور عبد الله ,قامت بغلق القناة عن الملاحة البحرية ولم تصدر الخارجية الكويتية آنذاك أي احتجاج رسمي ضد ايران والعراق تحمل ثمن تحريرها بدماء ابناءه وكذلك تحمل تكاليف كشف

الارهاب ماركة مسجلة امريكية

الارهاب مصطلح ومفهوم امريكي اعدت له الدراسات والابحاث والمؤسسات الاعلامية من قبل صانعي القرار الامريكي لضرب كل من يقف بوجههم وطريقهم وعولمتهم أو بمعنى ادق بداية اعلان الاستعمار الامريكي او القرن الامريكي كما يحلو لهم ان يسموه . لكن كيف؟ تبدء اللعبة وبأتفاق متقن بين بن لادن والبنتكون والمخابرات الامريكية والبريطانية والاسرائيبيه اولا أعلاميا وذلك بالتصريحات النارية والمعدة سلفا من قبلهم مفادها على مختلف صياغاتها واوقات بثها تهديدات قاعدية لضرب كل المصالح الامريكية في كل الوطن العربي او ما تطاله ايادي القاعدة مدعومة بالصوت والصورة وعبر اشهر فضائية عربية كما يقال. الا ان الاعلام النزيه فضح هذه القناة وكما سنرى .لكي نفهم اللعبة والسناريو المخطط من قبل بن لادن وصانعي القرار الامريكي دعونا نتعرف على منشأ هذه القناة التي خدعت الشارع العربي أكثر من 15 سنة والتي تعتبر من مرتكزات اللعبة البنتكونية للتغيير والاحتلال المرحب به . بدأت الجزيرة بثها عام 1994. المؤسس الحقيقي لقناة الجزيرة هما الاخوان الفرنسيان الحاملان للجنسية الاسرائيلية ديفيد و جان فرايدمان . بعد أن راودتهما فكرة الحوار العربي ال