المشاركات

عرض المشاركات من 2014

مشاهد يندى لها الجبين القتل الجماعي ..والرسوب الجماعي.. و جلسة البرلمان الجديد

صورة
مشاهد يندى لها الجبين القتل الجماعي .. والرسوب الجماعي .. و جلسة البرلمان الجديد المشهد الاول : ذكرت صحيفة " نيويورك تايمز " بتاريخ 16 حزيران أن تنظيم " داعش " أعلنوا بأنهم أعدموا 1700 عنصرا شيعيا في الجيش العراقي، عارضينَ صوراً مروّعة لعمليات الإعدام في تكريت إنذاراً بالمزيد من الإعدامات . و نشرت داعش مقطع مصور يظهر آلاف الجنود العراقيين الاسرى يسيرون على الطريق وصوت مصاحب يؤكد أنهم الجنود الذين استسلموا في قاعدة " سبايكر " وتم قتلهم بدم بارد . المشهد الثاني : البرلمان الجديد يجتمع لبضع دقائق فقط لأداء اليمين الدستورية لكي يضمن للنواب الحصانة و الرواتب والامتيازات والحمايات تاركين الأوضاع كما هي معلقة و البلد في انهيار، وتهدد مكوناته حرب إبادة تشنها داعش . فمن المؤكد ان ما دار في جلسة البرلمان ليس خلافا سياسيا فحسب وانما كارثة تنذر بضياع العراق وموت البرلمان الجديد قبل ولادته .. المشهد الثالث : رسوب جماعي ل 58 مركز امتحاني بمعدل 1000 طالب المشهد الرابع : سيطرة داعش على الموصل المشهد الخامس سيطرة الاكراد على كركوك وحفر خندق

لا قول بعد ما قال العراق

لا قول بعد مـا قـالَ العِـراقُ لا زلنا تحت تأثير فاجعة اسقاط الموصل ... ولكن رُبَّ ضارة نافعة القارئ لتاريخ العراق الحديث يعجب من تغييب صوت الشعب العراقي بين سطوره وللاسف يصتدم بأختصار عظمة العراق باسم شخصية ما .فينسب اليها كأن يكون خليفة او حاكم او سياسي متغافلين مؤرخي التاريخ عن من هو اعظم من هذه الشخصيات ومن صنعها و عمل لهم هذه المكانة و الجاه و السطوة .لانهم كتاب السلاطيين و هذه ديدنة كتاب و كتابة التاريخ منذ نشوءه يكتبه الاقوى بنفوذه وجبروته لا الاصلح و الاكثر اخلاصا . ولكن والحمد لله بعد ان اصبحت الكتابة ليس بيد هؤلاء المرتزقة المنتفعين من السلطة والسلطان وانما بيد الشعوب نفسها وبفضل التطور التكنلوجي الذي اتاح للاخر حرية الرأي .انقلبت المعادلة و ولت هذه الحقبة لا اعادها الله واخذنا نتعرف عن بطولات وعظمة الشعوب . فالشعب العراقي عانا ما عاناه من هذا الظلم و سكت طويلا ليتقى شر الدكتاتوريات و اجرامها بالانزواء التاريخي وسرقة اسمه وعظمتة و سمح لهم بتغيبه و الجور عليه مرغما حتى قيل عنه بأنه شعب لا يعرف مصيرة او لا يعي ماذا يريد فهجرته عقول ابنائه الادبية والعلمية وساحت في ارض ا

مؤسسي الفيسبوك والمشتريكن الاوائل

صورة
في عام 2003م ظهر موقع “فيسبوك”،أكبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأكثرهم إقبالاً من قبل المستخدمين في العالم، وكان في البداية متاحا لطلاب جامعة “هارفرد” فقط؛ لتبادل الصور بينهم، ولكنها امتدت بعد ذلك سنتى 2004م، 2005م لتشمل الكليات الأخرى فيمدينة بوسطن وجامعة آيفي ليجوجامعة ستانفورد.ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، ولم يقرر الانفتاح على العالم حتى سنة 2006م، والصورة التالية لهفي الأيام الأولى . لكن من أول المستخدمين الذين قاموا بالتسجيل عليه؟ ، فهل كان لذلك تأثير على مستقبلهم أو حسابهم البنكي؟.. فنظراً لمحدودية “فيسبوك” في بداياته، فمن الطبيعي أن يكونأول المشتركين فيه ينتمون إلى جامعة “هارفرد” المصنفة الأولى عالمياً، من الأصدقاء المقربين من “مارك زوكيربورغ”فمن خم وما هو مصيرهم الآن : مارك زوكيربورغ Mark Zuckerburg يعتبر المؤسس الرئيسي للفيسبوك، ومن الطبيعى أنه يعتبر أول شخص اشترك فى الموقع، ومن الطريف أن يحمل عضوية رقم (4)، وله له عنوان (URL) خاص به على الفيسبوك، فإذا قمت بإضافة رقم 4 بعد عنوان الفيسبوك هكذا http://www.facebook.com/4 ، سيت

الأسباب السرية جدا لأحتلال العراق

بعض الوثائق السرية الموجود في موقع وكليلكس  هذه هي الأسباب السرية جدا لأحتلال العراق سالامريكي، وهو على فراش الموت، احد زعماء(فيدرالية الاخوة العالمية المنظة السرية العالمية التي تتحكم بامريكا وغالبية الدول الغربية: لا احد يدرك كم(العراق) مهم بالنسبة لنا نحن في (IFB). لقد نجحنا بالتضليل على السببين الاكبرين لاحتلالنا له، من خلال التركيز على السببين المعروفين الذين اتفق عليهما الجميع: 1ـ ان العراق، جغرافيا هو مركز الشرق الاوسط. السيطرة عليه تعني السيطرة على قلب الشرق الاوسط، جغرافيا وعسكريا وحضاريا. 2ـ وهو كذلك اقتصاديا يمتلك اكبر خزين نفطي، بالاضافة الى النهرين والكثير من المعادن المهمة المكتشفة وغير المكتشفة. لكن بالحقيقة ان هذين السببين ثانويين في استراتجيتنا الخفية. فلو كانا هما الاساسيين كما اوحينا للجميع، لما اضطررنا ابدا لاحتلال العراق، لأن صدام حسين كان مستعدا لتقديم كل التنازلات لنا، يمنحنا حق استثمار البترول كما نرغب، وكذلك التعاون العسكري الكامل معنا بما فيه انشاء قواعد عسكرية مشتركة في انحاء العراق. لكن طموحاتنا ازاء هذا البلد اكبر من امكانات صدام مهما اراد التنازل لنا

العراق لا يحتاج الى قائد معجزة

العراق لا يحتاج الى قائد معجزة الهروب من الواقع بأفتعال ازمات لاقيمة لها امام مشاكل وازمات البلد المستفحلة و من ثم أشغال الرأي العام بها هو الفشل السياسي بعينه . اما ان يمسك الشعب بهذه الازمة المفتعله ويصب كل غضبه و جهوده للتغلب عليها هو العجز بذاته . وما اكثر هذه الازمات الفارغة والبطولات الشعبيه الخداعة . لاكثر من عشر سنوات والعراق يعيش الازمات المفتعلة الواحدة تلو الاخرى و الشعب في هيجان مستمر والساحات تعج بالهتافات و المظاهرات والمسيرات والخطابات والقنوات الفضائيات تطبل لها و البلد في حالة من الهرج والمرج ليس له اول ولا اخر بيحث اصبحت الحياة لا تطاق لافتقاد الامان واستمرارية القلق النفسي . الازمات المفتعلة اصبحت من اختصاص الساسة والبرلمان و الوزراء والاعلام على حد سواء لابعاد الشعب عن قضاياهم الاساسية والمصيرية . كلنا تابع ازمة تقاعد البرلمانيين وامتيازاتهم الغير قانونية وال لا شرعية وهبت الجموع الشعبية تطالب بالغاء هذا التقاعد و هذه الامتيازات ولاكثر من سنه والكل يدلو بدلوه غيضا و شتما , الا ان اصحاب القرار الذين بأيادهم الحل والربط في غايه السعاده لكون الشعب

اكرام الميت دفنه

اكرام الميت دفنه ميتنه ليس له مثيل في كل العالم كان كارثه علينه بكل معنى الكلمة ولكي نرحم انفسنا فلابد من دفنه لنتخلص من آثامه علما ان الدفن هي اول فعل تعلمه البشر من الطيور وذلك بعد ان قتل قابيل هابيل و المعلم كان غرابا علمه كيف يواري نتانة فعلته . فالميت بعد ان يتفسخ ويتحلل جسده لا بد من دفنه والا ستنتشر الامراض والاوبئه في كل المعموره ولهذا دفن موتانه رحمة لنا واكرام لهم . لذا قيل اكرام الميت دفنه نعم دفنه لان لكل شئ علاج الا الموت الدفن . ويقال ايضا اذكروا محاسن موتاكم بس ميتنه ولا حسنه عنده بل بالعكس كانت ولا تزال كل مصائبنا منه و رغم علمي بأن بعد الموت لا ينفع لا الكلام ولا الوم ولا العتاب و مهما كتبنا او حكينا او عاتبنا اوشتمنا او سببنا لا يقدم و لا يأخر لانه اصبح في عالم اخر عالم افتراضي غير عالم الوجود فهو لا يشاهد ولا يسمع ولا يحس ولا يعرف ماذا يدور حوله خلاص ارتحل غير مأسوفا عليه . لكن اريد ان اذكر لكم بأختصار لماذا لا يستوجب الترحم عليه؟ ولماذا هو كان سيئ الى هذه الدرجه؟ المصيبه بدأت منذ الولاده لانه ولد بعمليه قيصريه و على يد جراح امريكي الا ان الجراح لا يه