المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٠٩

هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام

هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام بعد الهجمات الارهابيه المتكرره على العراق والتى حصدت الكثير من الارواح واتت على الاخضر واليابس تضعنا امام الامر الواقع لماذا العراق ولماذا الناس البسطاء ولماذا المقاومه ضد من ولمصلحه من. لقد عاش الشعب العربي وبعد حكم الخلفاء الراشدين تحت حكومات مستعمره لشعوبها لا تمت للشعب بصله فكل الحكومات المتتاليه حكمت الشعب ظلما وعدواننا ولم يعرف الشعب معنى للحريه او الديمقراطيه وكان الحاكم هو خليفه الله على الارض ويعمل ما يحلو له دون حسيب او رقيب او اليس الذي قتل ابن بنت رسول الله كان مسلم وفي حكومه مسلمه واذا ذكر التاريخ مناقب لهذه الحكومات والعصور السالفه ونعتها با العصور الذهبيه كا العصر العباسي كانت الشعوب حينها تأن من الجوع والضيم و القهر والالم و اذا كانت نهضه علميه اوادبيه كما حدث في عهد المأمون هى لصالح الحاكم وارضاء غروره اي ان الشعوب في وادي والحكام فى وادي اخر ففي العصر الذهبى رغم القصور والرياش والشعراء والادب والترجمه كان الشعب يأن من الالم والجوع والظلم ولا زلنا على هذه الحاله حتى الساعه ولو نضرنا للشعوب التى تحكم باسم الاسلام نراها

الاغتيال بمصادره الاحلام

الاغتيال بمصادره الاحلام لعبة الديمقراطية وحقوق الشعوب اجندة او ملحمة شعرية تغنى بها اعظم الكتاب والشعراء وآمن بها الفقرء حتى اغتيلت وصودرت احلامهم منذ الازل نعم منذ الازل ونحن نحلم با لحرية والعدل والمساوات منذ اول رسول ورابط بين السماء و الارض وبعد زوال الجاهلية واحلال الاسلام على البشرية ونحن نحلم با لحرية والديمقراطية والمساوات ولكن لحد هذه اللحظة والحلم لم يكتمل بعد فبعد وفاة الرسول ص تولى الخلافة من بعده الخلفاء الراشدين وكان همهم الاول و الاخير العامل المادي اي الانتشار والسيطرة على العالم بالسيف والدم لا بمبادئ الدين الحنيف الذي ينص على لا اكراه في الدين وهم من زيف التاريخ وقلب الاوضاع راسا على عقب الى ان جاءت معركه الطف ورغم عظم الفاجعو الا انها ضللت كما ضللت( بالضم )الكثير من المبادئ الاسلامية النيرة وشوهت الحقائق ولازالت مشوه الى يومنا هذا فعند قراءة التاريخ تجد الكثير من الحقائق متضاربة والرموز مشكوك بها والاصرار على التزيف لازال بنفس القوة والقساوة فالاتهامات متبادلة والتشكيك وارد بكلل احداث التاريخ وياعجبي على امة قتلت ابن بنت رسولها بكل قسوة وقبح لمجرد انه رفض البيعة للط

ايران الى اين واين نحن من ايران

ايران, الثوره, الانتخابات, الحريه ,الديمقراطيه, الاسلاميه, وغيرها من الكلمات كلها مجتمعه في شعوب بلد عريق يحسب حسابه كل دول العالم بما فيهم امريكا .كانت ايران ولا تزال ذات شعوب حيه وشابه ومؤمنه با لمستقبل ولكن طموحها الجامح والشرعي بنفس الوقت وتطورها التكنالوجي و العلمي السريع كبلد صناعي زراعي نووي من بين كل دول المنطقه جلعلها با المرصاد والاهم من كل هذا هي اقوى بلد شيعي بين الدول الاسلاميه الاخرى و التي تدين با المذهب السني فلا الخليج ولا السعوديه ولا حتى المغرب العربي يروق لهم ان يروا ايران بلد يتمتع با لديمقراطيه ويبزغ الهلال الشعي متألقا .اذن ايران تتطور وتزدهر رغم كل الاعداء هذا لا يعني ان ايران ليست لديها اخطاء اواعمال عنف ومصالح في دول الجوار كا العراق مثلا وكان لها الدو البارز في التخريب وبث الفرقه ولكن نحن الان ليس بصدد هذا ايران لها خطها السياسي الواضح والفريد من نوعه في المنطقه والعالم كله فولايه الفقيه ليست واضحت الخطوط للجميع ولكن وحسب ما طرح حولها من المفروض انها اي ولايه الفقيه تتمتع باالديمقراطيه والشورى وهذا يدل عل ان الديمقرطيه حق مشروع وعلى الشعب ان يتمتع بها ا

بلاد الرافدين وعراق اليوم

هل تعرف حضاره مابين النهرين وهل تعرف بلد الانبياء هل تعرف اين رست سفينه نوح واين دفن ادم واين حدثت واقعه الطف واين اكبر مقيره في العالم تسمى وادي السلام واين تقع دار الاماره واين قبر الامام على ابن ابي طالب عليه السلام وهل قرءت عن كلكامش وهل زرت الجنان المعلقه وهل قرءت اول قانون فى الكون وهل تعرف شي عن مسله حمرابي وهل تعرف كيف بنيت اور او الزقوره واين هل تعرف من اين جاءت الارقام والحروف التي ينعم بها الغرب الان كل هذا حدث في العراق اذن اضغط على العنوان وتعرف على كل هذه الحقائق

هل تعرف جمهوريه المانيا الديمقراطيه الاتحاديه او بلد الالمان

المانيا او اوDeutschland Germany هل تعرف عنها او عن ادبها شيئا اضغط على العنوان لتعرف الكثير

التداوي با الاعشاب

الاعشاب هي الاساس في صنع كافه الادويه وبما ان با لامكان الحصول عليها وتداولها للاستفاده من خواصها مباشره نود اطلاعكم على فوئدها الجمه