هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام
هل الاسلام ضد الديمقراطيه ام الديمقراطيه ضد الاسلام بعد الهجمات الارهابيه المتكرره على العراق والتى حصدت الكثير من الارواح واتت على الاخضر واليابس تضعنا امام الامر الواقع لماذا العراق ولماذا الناس البسطاء ولماذا المقاومه ضد من ولمصلحه من. لقد عاش الشعب العربي وبعد حكم الخلفاء الراشدين تحت حكومات مستعمره لشعوبها لا تمت للشعب بصله فكل الحكومات المتتاليه حكمت الشعب ظلما وعدواننا ولم يعرف الشعب معنى للحريه او الديمقراطيه وكان الحاكم هو خليفه الله على الارض ويعمل ما يحلو له دون حسيب او رقيب او اليس الذي قتل ابن بنت رسول الله كان مسلم وفي حكومه مسلمه واذا ذكر التاريخ مناقب لهذه الحكومات والعصور السالفه ونعتها با العصور الذهبيه كا العصر العباسي كانت الشعوب حينها تأن من الجوع والضيم و القهر والالم و اذا كانت نهضه علميه اوادبيه كما حدث في عهد المأمون هى لصالح الحاكم وارضاء غروره اي ان الشعوب في وادي والحكام فى وادي اخر ففي العصر الذهبى رغم القصور والرياش والشعراء والادب والترجمه كان الشعب يأن من الالم والجوع والظلم ولا زلنا على هذه الحاله حتى الساعه ولو نضرنا للشعوب التى تحكم باسم الاسلام نراها